• مؤسسة الميمونة للتربية وهي جزء من ،تأسست في 2014 لتوفير تعليم جيد للاجئين السوريين في جميع أنحاء القرى اللبنانية. حتى الآن ، تدير مؤسسة الميمونة للتربية مدرستين في مناطق عكار و البقاع وتوفر التعليم الجيد والرعاية الصحية والدعم مجانًا لجميع الطلاب المؤهلين والمسجلين رسميًا.
• تم إنشاء أول مدرسة تعليمية في  الفاكهة فرع بكر محمد قرية البقاع الشمالي حيث بدأت الدراسة في بداية العام الدراسي 2014-2015وفي 2015-2016، مدرسة ثانية تأسست في برقايل فرع مصطفى وتحية اللوزي عكار ، شمال لبنان.
• تقدم مؤسسة الميمونة للتربية تعليمًا جيدًا لأكثر من 520 طالب سوري وفقًا لمناهج وزارة التربية والتعليم اللبنانية ، من خلال إنشاء مدارس مجهزة وتوظيف هيئة تدريس مؤهلة.

منذ مايو 2018 ، تعاونت الميمونة للتربية مع مركز الالتزام المدني وخدمة المجتمع في الجامعة األميركية في بيروت ومشروع ” تمام" في دائرة التربية الجامعة الأميركية في بيروت من أجل ضمان أن جودة التعليم والخدمات المقدمة تفي بالمعايير المتوقعة من خلال تدريب المعلمين ، والإشراف على المناهج الدراسية وعلى تقنيات التدريس المتمحورة حول الطالب. بالإضافة إلى تنفيذ برنامج لبناء القدرات مدته خمس سنوات لدعم التحسين المستمر لجودة التعليم في كلتا المدرستين. بناءً على ذلك تم إنشاء فريقين رئيسيين ؛ واحد لكل مدرسة ، وأكمل الفريق التوجيهي ثلاث مجموعات رئيسية من الأنشطة نحو بناء القدرات القيادية لفرق مدرسة الميمونة:

• • •  تعميق فهم سياقات المدارس.
    • إعادة النظر في خطة أنشطة بناء القدرات بناءً على احتياجات الفريق الرئيسي المحددة.
    • إجراء أنشطة بناء القيادة لتطوير تصميم التدخل المبتكر والأهداف التشغيلية لكل مدرسة بناءً على احتياجاتهم المحددة أثناء تدريبهم على كفاءات تمام والحفاظ على مستويات التحفيز للفرق.

التحديات التي واجهتها الفرق:

• • جائحة كوفيد -19 حيث لم يُسمح بزيارات واجتماعات المدارس.
  •  الانهيار الاقتصادي في البلاد مما جعل تكلفة الانترنت عالية لا يمكن تحملها.
  •  الانقطاعات المستمرة في الكهرباء والانترنت.

نتيجة لذلك ، كان لا بد من التفاوض على وسائل بديلة للتدريب دون المساومة على جودة التدريب.
التواصل مع مدارس تمام في المنطقة العربية ، وسعت أنشطة بناء القدرات إلى ما بعد التدريب حيث زادت مصادر ونماذج التعلم.